(ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنونالذين ءامنوا وكانوا يتقون لهم البشرى فى الحياة الدنيا وفى الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك الفوز العظيم ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم ألا إن لله ما فى السماوات وما فى الأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمونهو يحى ويميت واليه ترجعون)
ايها الاحبة هكذا فلتكن الحياة حياة خالصة نقية فى ظل رضا الرحمن حيث لا خوف ولا حزن حيث لا غضب ولا الم عندما يتولانا الله سبحانه وتعالى عندما نحيا فى كنفه سبحانه عندما نتخلى عن كل اسباب القوى ونعلن لجوؤنا إليه وحده نعم نأخذ بالأسباب ولكن نثق أن النصر والخذلان ليس من الأسباب وإنما من رب الأسباب ورب كل شئ
أيها الأحبة عندما نرفع التقوى شعارا لنا عندما يكون الايمان هو سبيلنا فى الحياة عندما يكون شعارنا لك يارب لا لأحد ومن أجلك يا رب لا من اجل احد عندما نرفع شعار وعجلت إليك ربى لترضى عندما تتحول حياتنا كلها الى طاعة لله عندما نعلم جيدا معنى قوله تعالى ان صلاتي ونسكى ومحياى ومماتىلله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا اول المسلمين عندها فقط نصبح ربانيين
ايها الاحبة هكذا فلتكن الحياة حياة مشبعة بالامل والراحة مليئة
بالامان والاستقرار ممزوجة بنعيم من نعيم الاخرة وسعادة من
سعادة الاخرة مملؤة بالرضا والرضوان كيف لا وهم لهم البشرى فى الحياة الدنيا وفى الاخرة كيف لا وهم لهم الفوز العظيم كيف لا والذى وعد هو الله ولاتبديل لكلمات الله فهؤلاء يستمدون حياتهم من مصدرها الاصلى من الله رب العالمين
أيها الأحبة إنهم يستمدون كل متطلبات حياتهم المادية والروحية من الله رب العالمين من الذى له العزة جميعا من الذى هو العليم بكل شئ السميع لكل شئ الذى لا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء انهم لا يهتمون لكلام الناس ولا ما يغضبهم او يسعدهم ان كل اهتماماتهم متو جهة الى واحد فقط هو الله رب العالمين انهم متوجهون بكل حواسهم إلى الذى له مافى السموات وما فى الأرض الى الذى لا يخلف الميعاد إلى الذى لا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء
ايها الأحبة إنها ليست دعوة للعودة إلى الله وليست أيضا بكلمات وعظ أو إرشاد إنها تجربة حياه جربها وعشها وكأنها مغامرة من مغامرات حياتك وبعد ذلك سيكون لك أنت وحدك الاختيار
الهى وسيدى ومولاى
لما احببتك احبنى كل من احببت ان يحبنى
ولما اردتك ارادنى كل من اردت ان يريدنى
ولما سرت اليك سار الى كل من اردت ان يسير الى
كيف لا وانت ربى ورب كل شئ
ايها الاحبة هكذا فلتكن الحياة حياة خالصة نقية فى ظل رضا الرحمن حيث لا خوف ولا حزن حيث لا غضب ولا الم عندما يتولانا الله سبحانه وتعالى عندما نحيا فى كنفه سبحانه عندما نتخلى عن كل اسباب القوى ونعلن لجوؤنا إليه وحده نعم نأخذ بالأسباب ولكن نثق أن النصر والخذلان ليس من الأسباب وإنما من رب الأسباب ورب كل شئ
أيها الأحبة عندما نرفع التقوى شعارا لنا عندما يكون الايمان هو سبيلنا فى الحياة عندما يكون شعارنا لك يارب لا لأحد ومن أجلك يا رب لا من اجل احد عندما نرفع شعار وعجلت إليك ربى لترضى عندما تتحول حياتنا كلها الى طاعة لله عندما نعلم جيدا معنى قوله تعالى ان صلاتي ونسكى ومحياى ومماتىلله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا اول المسلمين عندها فقط نصبح ربانيين
ايها الاحبة هكذا فلتكن الحياة حياة مشبعة بالامل والراحة مليئة
بالامان والاستقرار ممزوجة بنعيم من نعيم الاخرة وسعادة من
سعادة الاخرة مملؤة بالرضا والرضوان كيف لا وهم لهم البشرى فى الحياة الدنيا وفى الاخرة كيف لا وهم لهم الفوز العظيم كيف لا والذى وعد هو الله ولاتبديل لكلمات الله فهؤلاء يستمدون حياتهم من مصدرها الاصلى من الله رب العالمين
أيها الأحبة إنهم يستمدون كل متطلبات حياتهم المادية والروحية من الله رب العالمين من الذى له العزة جميعا من الذى هو العليم بكل شئ السميع لكل شئ الذى لا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء انهم لا يهتمون لكلام الناس ولا ما يغضبهم او يسعدهم ان كل اهتماماتهم متو جهة الى واحد فقط هو الله رب العالمين انهم متوجهون بكل حواسهم إلى الذى له مافى السموات وما فى الأرض الى الذى لا يخلف الميعاد إلى الذى لا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء
ايها الأحبة إنها ليست دعوة للعودة إلى الله وليست أيضا بكلمات وعظ أو إرشاد إنها تجربة حياه جربها وعشها وكأنها مغامرة من مغامرات حياتك وبعد ذلك سيكون لك أنت وحدك الاختيار
الهى وسيدى ومولاى
لما احببتك احبنى كل من احببت ان يحبنى
ولما اردتك ارادنى كل من اردت ان يريدنى
ولما سرت اليك سار الى كل من اردت ان يسير الى
كيف لا وانت ربى ورب كل شئ