كان القران ومازال وسيظل المنهل والمورد والمنبع التى تتدفق منه اعظم الدروس واكبر المبشرات فهو الرسائل الربانية التى اراد الله لها ان تصل الى عباده منذ بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم الى ان تقوم الساعة
ومع الاحداث الاخيرة وما جرى كان لابد ان تستوقفنى هذه الرسائل الربانية العظيمة
ووجدتها تجذبنى جذبا الى رحابها آسرة قلبى وعقلى وهذه بعض منها
(الم احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا ءامنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
(انا لننصر رسلنا والذين ءامنوا فى الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار)
(ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين انهم لهم المنصورون وان جندنا لهم الغالبون)
(ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين)
(ولقد كتبتا فى الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادى الصالحون ان فى هذا لبلاغا لقوم عابدين )
(ان الذين يحادون الله ورسوله اولئك فى الاذلين كتب الله لأغلبن انا ورسلى ان الله لقوى عزيز)
(لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا ابائهم او ابنائهم او اخوانهم او عشيرتهم)
(فإذا جاء وعد الاخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا )
(حتى اذا استيئس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجى من نشاء ولا يرد باسنا عن القوم المجرمين)
No comments:
Post a Comment